من نحن - واعدون
منصة تربوية للشباب تحت العشرين

من نحن

رحلة نحو جيل واعٍ.. واثقٍ.. قادرٍ

واعدون ليست مجرد أكاديمية تدريبية، بل شريك تربوي حقيقي في رحلة أبنائكم نحو الرشد.

نحن أكاديمية متخصّصة في تنمية وتطوير الشباب تحت العشرين، من خلال برامج تدريبية شاملة، ومخيمات تربوية، وأنشطة واقعية ورقمية مصمَّمة بعناية.

ننطلق من مرجعية إسلامية واضحة بلغة قريبة من واقع الشباب، عبر منصة إلكترونية حديثة تجعل التعلّم ممكنًا من أي مكان.

مئات الشباب في رحلات تربوية
مخيمات وأنشطة واقعية منتظمة
شباب في مخيم وأنشطة منصة واعدون
تربية بالقيم وتطبيق عملي
نرافق أبناءكم خطوة بخطوة

كيف بدأت الحكاية؟

في عام 2020م، اجتمعت مجموعة من الشباب المتميزين حول حلم واحد: أن يكبر أبناؤنا في بيئة تربوية آمنة تفهمهم وترافقهم.

ومع تراكم التجربة الميدانية في المخيمات والبرامج التربوية، أدركنا أن الشباب يحتاجون إلى مظلّة متخصّصة تهتم بهم وحدهم، وتقدّم لهم رحلة تربوية متدرجة من سن العاشرة وحتى العشرين.

هنا وُلدت واعدون كأكاديمية تربوية ومنصّة رقمية تجمع بين اللقاءات الحضورية والبرامج الأونلاين، وتربط بين الأبناء وأسرهم في رحلة تربية متكاملة نحو النضج والمسؤولية.

فريق واعدون مع الشباب في أحد البرامج التربوية
من تجربة ميدانية إلى منظومة متكاملة

رؤيتنا

جيل من الشباب الواعي، الواثق من نفسه، القادر على النهوض بأمته ووطنه.

رسالتنا

نسعى إلى تمكين الشباب وتعزيز وعيهم، وتنمية مهاراتهم المعرفية والحياتية والإيمانية، في بيئة آمنة وجاذبة تساعدهم على العبور الآمن إلى مرحلة الرشد وتحمل المسؤولية بثبات.

لماذا واعدون؟

جلسة تفاعلية مع شباب منصة واعدون
تفاعل حي مع واقع الشباب

لأننا نفهم تحديات المرحلة

مرحلة المراهقة والشباب ليست سهلة، ونحن هنا لنجعلها أكثر أمانًا ووضوحًا لأبنائكم ولكم.

لأن ابنك ليس مجرد رقم

عندنا، كل شاب هو قصة حياة لها اسم وملامح وطموح، نرافقها بخطة واضحة واهتمام حقيقي.

لأننا نتعلم بالممارسة

لا نكتفي بالمحاضرات؛ بل نلعب، نجرّب، نخدم، نبدع؛ حتى تتحوّل المعرفة إلى مهارة وسلوكٍ ثابت.

لأن الوالدين شركاء أساسيون

نؤمن أن نجاح أبنائكم يبدأ من حضوركم ومشاركتكم الفعّالة في رحلتهم التربوية.

ماذا نقدّم لأبنائكم؟

نبني للأبناء رحلة تعلم متدرجة تجمع بين المعرفة، المهارة، والتزكية؛ من خلال برامج متخصصة، وأنشطة حيّة، ومنصة رقمية منظمة.

برامج تعليمية وتدريبية متخصصة

  • كبرت وتغيّرت: لتهيئة مرحلة البلوغ والمراهقة بثقة ووعي.
  • برنامج مسلم: للتأسيس الإيماني والأخلاقي المتين.
  • برامج مهارية: في التفكير الإبداعي، القيادة، وإدارة الذات بفعالية.

فعاليات وأنشطة تربوية

  • مخيمات تربوية ممتعة وهادفة.
  • برامج معايشة تربوية واقعية.
  • أنشطة ميدانية وخدمية تعزّز روح الفريق والانتماء.

استشارات تربوية متخصصة

نقدّم استشارات تربوية للأسر والأبناء لمساعدتهم على تجاوز التحديات السلوكية والنفسية والاجتماعية بحكمة واحترافية.

منصة واعدون للتدريب عن بُعد

منصة رقمية آمنة ومنظّمة تتيح للأبناء متابعة دوراتهم في أي وقت، مع مواد مسجّلة وتمارين وتكليفات تتابع تقدّمهم خطوة بخطوة.

منصة واعدون للتدريب عن بعد
منصة رقمية تتابع تقدّم ابنك

أهدافنا

  • مساعدة الشباب على العبور الآمن من مرحلة الطفولة إلى مرحلة الرشد.
  • تنمية روح الانتماء وتعزيز الهوية الإيمانية والوطنية.
  • وقاية الشباب من الانحرافات الفكرية والسلوكية والعاطفية.
  • استثمار طاقاتهم وتوجيهها في مشاريع مفيدة ومهارات نافعة.
  • تزويدهم بالمهارات الحياتية اللازمة للتقدّم في الدراسة والعمل والحياة.
  • تقديم دعم معرفي ونفسي وقيمي يعينهم على مواجهة ضغوط العصر بثبات واتزان.

قيمنا

المرجعية الإسلامية

ننطلق من الوحي ومنهج أهل العلم الراسخين، بروح معاصرة تراعي واقع الشباب وتحديات زمانهم.

الإنسان أولاً

الشاب عندنا ليس رقمًا في كشف حضور، بل إنسان له مشاعر وطموحات نعاملها باحترام وتقدير.

التربية بالممارسة

نتعلّم ونلعب ونخدم ونجرّب؛ حتى تتحوّل المعرفة إلى سلوكٍ يوميٍّ حي.

السلامة والأمان

نحرص على بيئة آمنة نفسيًا وتربويًا، تحفظ خصوصية الأبناء وتحترم قيم الأسرة.

الشراكة مع الوالدين

نرى أن نجاح أي برنامج يبدأ من شراكة صادقة مع الأب والأم، ولذلك نضع الأسرة في قلب المنظومة.

لمن نعمل؟

  • للفتيان والفتيات من 10 إلى 20 سنة: في مراحل ما قبل المراهقة، المراهقة، وبدايات الشباب.
  • للآباء والأمهات والمربّين: الذين يبحثون عن جهة متخصصة تساعدهم في فهم أبنائهم ومساندتهم وبناء علاقة أعمق معهم.

واعدون ضمن منظومة تربوية متكاملة

رحلة الأسرة من الطفولة حتى مرحلة الرشد
من الطفولة المبكرة حتى الرشد

نحن جزء من منظومة تربوية أوسع تضم:

  • أكاديمية غراس: لتأهيل المربين والمربيات.
  • غراس أونلاين: لتأسيس الصغار تحت 10 سنوات.

بهذه المنظومة، نخدم الأسرة في مراحلها كلها: من الطفولة المبكرة حتى عبور الأبناء إلى مرحلة الرشد والنضج.

ابدأوا الرحلة اليوم

أبناؤكم يستحقّون بيئة تربوية واعية، ومستقبلًا يُبنى على الإيمان والمهارة والثقة.