في عام 2020م، اجتمعت مجموعة من الشباب المتميزين حول حلم واحد: أن يكبر أبناؤنا في بيئة تربوية آمنة تفهمهم وترافقهم.
ومع تراكم التجربة الميدانية في المخيمات والبرامج التربوية، أدركنا أن الشباب يحتاجون إلى مظلّة متخصّصة تهتم بهم وحدهم، وتقدّم لهم رحلة تربوية متدرجة من سن العاشرة وحتى العشرين.
هنا وُلدت واعدون كأكاديمية تربوية ومنصّة رقمية تجمع بين اللقاءات الحضورية والبرامج الأونلاين، وتربط بين الأبناء وأسرهم في رحلة تربية متكاملة نحو النضج والمسؤولية.